علمت أن اكل لحم الجمل يبطل الوضوء فوجد هذا الامر غريب و كنت أجهله تماماً. فأتساؤل لمذا هل هناك سبب بالضبط ؟
عن نفسي لا اذكر انه اكلت لحم جمل في حياتي ولا اعرف حتى ما مذاقه... :/
لا تنس انشاء حساب على موقع احلى إجابة قبل الرد على السؤال
admin اول خطرة سمعتها من فمك
admin الحقيقة هو لا يبطل الوضوء بل روي عن النبي صلئ الله عليه و سلم أنه كان مع الصحابة رضوان الله عليهم علئ مائدة طعام تحوي لحم الجمل و حينها نقض وضوء احدهم فخشية احراج الصحابي عند إعادته للوضوء امر صلئ الله عليه وسلم بإعادة الوضوء بعد أكل لحم الجمل هدا والله أعلم
كنت أجهله تماماً.
من فضلكم اود الحصول على فلاش tablette mpman mpdc905 مع الشكر
je sais pas !!! :p
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ..... وبعد:
فأكل لحم الإبل من نواقض الوضوء، سواء أكل نيئا أم مطبوخاً لما رواه مسلم عن البراء بن عازب قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن لحوم الإبل؟ فقال: توضؤوا منها. وسئل عن لحوم الغنم؟ فقال: لا توضؤوا منها". وروى أحمد في مسنده عن أسيد بن حضير قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "توضؤوا من لحوم الإبل ولا توضؤوا من لحوم الغنم" قال النووي: وهذا المذهب أقوى دليلاً وإن كان الجمهور على خلافه، ولأن الأصل في الأمر الوجوب حتى يوجد من الأدلة الشرعية ما يصرفه عن ذلك. وليس هناك دليل يصرف هذا الأمر إلى غير الوجوب فوجب العمل بهذين الحديثين وهو القول بنقض الوضوء من أكل لحم الإبل. وسواء أكانت الإبل عربية أو غير عربية صغيرة أو كبيرة. والله تعالى أعلم.
لانه يحتوي على كمية كبيرة من الدهون
اكل رسول الله لحم الجمل مع اصحابه فاحدث احدهم و رفعا للحرج عن الذي احدث امر رسول الله كل من اكل لحم الجمل ان يعيد الوضوء
كذب لحم الجمل لا يبطل الوضوء
لحم الإبل يعتبر لحم الإبل من لحوم إحدى الحيوانات التي أباح أكلها للمسلمين، فلا أكله واجباً ولا سنّة، إلا أن جمهور العلماء اختلفوا بوجوب الوضوء بعد تناوله أم لا، واستند كل فريق منهم إلى عدّة أدلّة تدعم رأيهم من السّنة أو القرآن. لحم الإبل والوضوء اختلف العلماء في نقض الوضوء بعد أكل لحم الإبل، واجتمعوا على رأيين: أحدهما يقول ببطلان الوضوء بعد تناوله، وأحدهم ينفي الأمر.[١] الرأي الأول إنّ أكل لحم الإبل نيئاً أو مطبوخاً أو مشويّاً بعلم، فإنّه يُبطل الوضوء، وهو رأي كل من أحمد بن حنبل، وابن حزم، ورأي الشافعي الأول، أما من الشّافعية فاختاره كل من البيهقي، وابن المنذر، وابن خزيمة والنوويّ. ورجّحه كل من ابن تيمية، وابن القيم، والشوكاني، والصنعاني. أما دليل هؤلاء العلماء في نقض لحم الإبل للوضوء، فقد أخدوا بأكثر من دليل: الدليل الأول: الحديث الشريف الوارد عن الرّسول عليه السّلام: (أنَّ رجلًا سأَل النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: يا رسولَ اللهِ أنتوضَّأُ مِن لحومِ الغَنمِ؟ قال: إنْ شِئْتَ فتوضَّأْ، وإنْ شِئْتَ فلا تتوضَّأْ. قال: أتوضَّأُ مِن لحومِ الإبلِ؟ قال: نَعم، توضَّأْ مِن لحومِ الإبلِ. قال: أُصلِّي في مرابضِ الغَنمِ؟ قال: نَعم. قال: أُصلِّي في مبارِكِ الإبلِ؟ قال: لا).[٢] الدليل الثاني: وهو حديث شريف أيضاً ورد عن الرّسول عليه السّلام: (سُئِلَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عنِ الوُضوءِ من لحومِ الإبلِ، فقالَ: تَوضَّؤوا مِنها. وسئلَ عن لحومِ الغنمِ، فقالَ: لا توضَّؤوا منها. وسُئِلَ عنِ الصَّلاةِ في مَبارِكِ الإبلِ، فقالَ: لا تصلُّوا في مبارِكِ الإبلِ، فإنَّها منَ الشَّياطين. وسُئِلَ عنِ الصَّلاةِ في مرابضِ الغنمِ، فقالَ: صلُّوا فيها فإنَّها برَكَةٌ).[٣] قال ابن قدامة في كتابه المغني: (وَقَدْ رُوِيَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ أَنَّهُ قَالَ: فِي الَّذِي يَأْكُلُ مِنْ لُحُومِ الْإِبِلِ: إنْ كَانَ لَا يَعْلَمُ لَيْسَ عَلَيْهِ وُضُوءٌ، وَإِنْ كَانَ الرَّجُلُ قَدْ عَلِمَ وَسَمِعَ، فَهَذَا عَلَيْهِ وَاجِبٌ؛ لِأَنَّهُ قَدْ عَلِمَ، فَلَيْسَ هُوَ كَمَنْ لَا يَعْلَمُ وَلَا يَدْرِي. قَالَ الْخَلَّالُ: وَعَلَى هَذَا اسْتَقَرَّ قَوْلُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ فِي هَذَا الْبَابِ. قلت: وَبِهَذَا يَقُولُ أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ، وَجَابِرُ بْنُ سَمُرَةَ، وَمِنْ الْفُقَهَاءِ أَبُو خَيْثَمَةَ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، وَيَحْيَى بْنُ يَحْيَى، وَابْنُ الْمُنْذِرِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، وَإِسْحَاقُ بْنُ رَاهْوَيْهِ).[٤] الرأي الثاني إنّ أكل لحم الإبل بجميع أشكاله لا يُنقض الوضوء، وهو الرأي الذي ذهب إليه كل من أبي حنيفة وصاحبيه، وأنس بن مالك، والشّافعي في رأيه الثّاني، وهو الرأي الثابت عنه. أما الأدلة التي استند إليها هؤلاء العلماء في عدم نقض أكل لحم الإبل للوضوء فهي كما يأتي: الدليل الأول: ما ورد عن الرّسول عليه السّلام في الحديث الشريف: (كان آخرُ الأمرَينِ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ تركُ الوضوءِ ممّا مستِ النارُ)،[٥] وشرحه الطحاوي في كتابه فقال: (فَإِذَا كَانَ مَا تَقَدَّمَ مِنْهُ هُوَ الْوُضُوءُ مِمَّا مَسَّتْ النَّارُ، وَفِي ذَلِكَ لُحُومُ الْإِبِلِ وَغَيْرِهَا، كَانَ فِي تَرْكِهِ ذَلِكَ تَرْكُ الْوُضُوءِ مِنْ لُحُومِ الْإِبِلِ).[٦] أي أن الحديث هذا جاء ناسخاً لحديث جابر بن عبد الله، فألغى حكم العمل به، إلا أن النووي ردّ على هذا الرأي فقال: (وَأَمَّا النَّسْخُ فَضَعِيفٌ أَوْ بَاطِلٌ؛ لِأَنَّ حَدِيثَ تَرْكِ الْوُضُوءِ مِمَّا مَسَّتْ النَّارُ عَامٌّ، وَحَدِيثَ الْوُضُوءِ مِنْ لَحْمِ الْإِبِلِ خَاصٌّ، وَالْخَاصُّ يُقَدَّمُ عَلَى الْعَامِّ، سَوَاءٌ وَقَعَ قَبْلَهُ أَوْ بَعْدَهُ).[٧] الدليل الثاني: وهو الحديث الشريف الذي ورد عن الرّسول عليه السّلام: (عنِ ابنِ عبَّاسٍ رَضِي اللَّهُ عنهُما: إِنَّما الوُضوءُ ممَّا يخرجُ وليسَ مما يدخلُ، وإنما الفِطرُ ممّا دخلَ وليسَ مما خرجَ)،[٨] ويعني هذا الحديث أن مفسدات الوضوء هو ما يخرج من الجسد، كالبول والريح والغائط، والدم عند المرأة، أمّا ما يُفسد الصّيام فهو ما يدخل إلى الجوف لا ما يخرج منها، وعليه، لم يتمّ ذكر أكل لحم الإبل ضمن مبطلات الوضوء. الدليل الثالث: وهو ما ورد عن الطحاوي في كتابه في قياس الأحكام الواردة في الغنم وتطبيقها على الإبل، فقال: (وإِنَّا قَدْ رَأَيْنَا الْإِبِلَ وَالْغَنَمَ، سَوَاءً فِي حِلِّ بَيْعِهِمَا وَشُرْبِ لَبَنِهِمَا، وَطَهَارَةِ لُحُومِهِمَا، وَأَنَّهُ لَا تَفْتَرِقُ أَحْكَامُهُمَا فِي شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ. فَالنَّظَرُ عَلَى ذَلِكَ، أَنَّهُمَا، فِي أَكْلِ لُحُومِهِمَا سَوَاءٌ. فَكَمَا كَانَ لَا وُضُوءَ فِي أَكْلِ لُحُومِ الْغَنَمِ، فَكَذَلِكَ لَا وُضُوءَ فِي أَكْلِ لُحُومِ الْإِبِلِ)،[٥] وردّ ابن القيم على هذا الرأي فقال: فإن صَاحِبُ الشَّرْعِ قَدْ فَرَّقَ بَيْنَ لَحْمِ الْغَنَمِ وَلَحْمِ الْإِبِلِ كَمَا فَرَّقَ بَيْنَ مَعَاطِنِ هَذِهِ وَمَبَارِكِ هَذِهِ، فَأَمَرَ بِالصَّلَاةِ فِي هَذَا وَنَهَى عَنْ الصَّلَاةِ فِي هَذَا. فَدَعْوَى الْمُدَّعِي أَنَّ الْقِيَاسَ التَّسْوِيَةُ بَيْنَهُمَا مِنْ جِنْسِ قَوْلِ الَّذِينَ قَالُوا: (إنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا)،[٩] وَالْفَرْقُ بَيْنَهُمَا ثَابِتٌ فِي نَفْسِ الْأَمْرِ، كَمَا فَرَّقَ بَيْنَ أَصْحَابِ الْإِبِلِ وَأَصْحَابِ الْغَنَمِ، فَقَالَ: (الفخرُ والخُيَلاءُ في الفَدَّادينَ أهلِ الوبَرِ، والسكينةُ في أهلِ الغنَمِ، والإيمانُ يَمانٍ، والحكمةُ يَمانيةٌ)[١٠] )،[٤] وهو الأمر الذي أكّد عليه ابن قدامة، تلميذ ابن قيم. الدليل الرابع: أن هذا مما انتشرت به البلوى، وأردف علاء الدين الحنفي حول هذا الرأي في كتابه بالقول: (مِمَّا يَغْلِبُ وُجُودُهَا، فَلَوْ جُعِلَ شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ حَدَثًا لَوَقَعَ النَّاسِ فِي الْحَرَجِ)،[١١] إلا أنّ ابن حزم ردّ على هذا الرأي بقوله: (وَهَذَا حَمَاقَةٌ، وَقَدْ غَابَ عَنْ جُمْهُورِ الصَّحَابَةِ رضي الله عنهم الْغُسْلُ مِنْ الْإِيلَاجِ الَّذِي لَا إنْزَالَ مَعَهُ، وَهُوَ مِمَّا تَكْثُرُ بِهِ الْبَلْوَى، وَرَأَى أَبُو حَنِيفَةَ الْوُضُوءَ مِنْ الرُّعَافِ وَهُوَ مِمَّا تَكْثُرُ بِهِ الْبَلْوَى، وَلَمْ يَعْرِفْ ذَلِكَ جُمْهُورُ الْعُلَمَاءِ، وَرَأَى الْوُضُوءَ مِنْ مِلْءِ الْفَمِ مِنْ الْقَلْسِ وَلَمْ يَرَهُ مِنْ أَقَلَّ مِنْ ذَلِكَ، وَهَذَا تَعْظُمُ بِهِ الْبَلْوَى، وَلَمْ يَعْرِفْ ذَلِكَ أَحَدٌ مِنْ وَلَدِ آدَمَ قَبْلَهُ، وَمِثْلُ هَذَا لَهُمْ كَثِيرٌ جِدًّا، وَمِثْلُ هَذَا مِنْ التَّخْلِيطِ لَا يُعَارِضُ بِهِ سُنَنَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إلَّا مَخْذُولٌ. وَبِاَللَّهِ تَعَالَى التَّوْفِيقُ).[١٢] المراجع ↑ إسلام منصور عبد الحميد، "هل ينتقض الوضوء بأكل لحم الإبل ؟"، صيد الفوائد. بتصرّف. ↑ رواه ابن حبان، في صحيح ابن حبان، عن جابر بن سمرة، الصفحة أو الرقم: 1156. ↑ رواه الألباني، في سنن أبي داود، عن البراء بن عازب، الصفحة أو الرقم: 184. ^ أ ب أبو محمد موفق الدين عبد الله بن أحمد بن محمد بن قدامة الجماعيلي المقدسي ثم الدمشقي الحنبلي، الشهير بابن قدامة المقدسي (1993)، المغني (الطبعة الأولى)، مصر: دار الحديث، صفحة 122، جزء 1. ^ أ ب رواه الطحاوي، في شرح معاني الآثار، عن جابر بن عبد الله، الصفحة أو الرقم: 1/67. ↑ أحمد بن محمد بن سلامة الطحاوي أبو جعفر (1994)، شرح معاني الآثار (الطبعة الأولى)، مصر: عالم الكتب، صفحة 72، جزء 1. ↑ يحيى بن شرف النووي محي الدين أبو زكريا، المجموع شرح المهذب، صفحة 66، جزء 2. ↑ رواه النووي، في المجموع، عن حصين بن جندب، الصفحة أو الرقم: 6/317. ↑ سورة البقرة، آية: 275. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 3499 . ↑ علاء الدين، أبو بكر بن مسعود بن أحمد الكاساني الحنفي (1986)، بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (الطبعة الثانية)، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 33، جزء 1. ↑ علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي أبو محمد، المحلى في شرح المجلى بالحجج والآثار، صفحة 22
إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%A8%D9%84%D9%8A%D9%86%D9%82%D8%B6%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B6%D9%88%D8%A1
ربما لأنه يتبول على قوائمه.
خصني نختارق واحد الاسمه حسين
الكتلة الدهنية الموجوده على ظهره
ومن قال الديه دليل من القران او السنة
لحم الإبل يعتبر لحم الإبل من لحوم إحدى الحيوانات التي أباح أ.
ليس لي من العلم ما يؤهلني لأقول الجواب
الله سبحانه هو الاعلم بالحكمة والعلة في ذلك.وعلى المؤمن ان يمتثل لامر الله ورسوله ص وان لم يعرف الحكمة
فلا يجب علينا ان نحكم على انها حرام ام حلال
الله ورسوله اعلم