جزاكم االله خيرا فسرو لي حلمي ارجوووووكم
رايت و كاننا عند الله , كان مكانا، اشبه بغرفة في منزلنا ، و كان الله حاش الله ذو جسم انساني و لكن لونه يميل الى الازرق ، و كان يحمل كتابا في يديه و ربما ربما انا لا اتذكر كان يضع نظارات ،،
و قال لنا سيبدأ حسابكم الان ، فبدا باختي لينة اولا ،لب منها ان تصلي بسورتي نسيتهما فان احسنت الصلاة فانها تدخل الجنة و لا فان مصيرها النار ، و اختي اجادت الصلاة فوضعها الله جانبا و الان دوري ، طلب مني الله ان اصلي بسورة الشعراء فبدات ابكي و قلت له :ربي اني لا اعرفها و لا احفظها فقال لي : ساسمعها لك و لما شغلها كانت الصاعقة : سورة الشعراء هي اغنية لا اعرفها، اندهشت ، قال لي الله اسمعي جيدا ثم اقرايها في صلاتك ، و انا بدات احفظ ، اما امي فقد كانت تحفظها ، فبدات تردد معي فقط ،،
وفي منصف الاغنية قالت له امي نيابة عني : ربي اعد السورة حتى تحفظها جيدا ، فاعادها و انتهت ، لكني قلت له :ربي ارجوك اعطيني سورة اعرفها و بدل هذه السورة ، فانا لا اعرفها فقال لي حسنا ،و بدلها ،،
و قد احسنت الصلاة ، ثم ذهبنا انا و اختي الصغرى ، ليست لينة بل دعاء و صعدنا في درج كبييييير الا ان وصلنا لطابق معين ، لا اذكره ، و اذكر اني صعدت في منطاد مربوط اليه خيط ، انت عليك ان تتمسك به جيدا ليدور بك في السماء ، و الارض تحتي رايتها مليئة بالسيارات و البحيرات الرااااائعة تلك البحيرات حتى لو غرقت فيها فلن تموت ،، انا تمسكت جيدا بذلكالخيط و بدا يعلو في السماء و يدور بي ،،، و بعدها تركته من تلقاء نفسي ، فسقطت اولا امام تلك السيارات ، فلما اعدت اللعبة ، سقطت هذه المرة في احد البحيرات الساحرة ، فغطست الى الداخل ، و تجولت كما شئت ، ثم ارتفعت مجددا ،و بعدها ، نزلت من الدرج مجددا ، و جلست فوق بساط في ساحة اشبه بساحة منزلنا كذلك ، و كنت مع فتيات كثيرات ، و بعدها ذهبنا الى سرير و بدانا نلعب معا ، و بعدها نادونا للغذاء ، فتغذينا نسيت ما هو الغذاء لكنه اعجبني كثيرا و انتهى الحلم ،،،،، ارجو التفسير ارجوكم