في العالم كله عندما يتم إعلان منصب عمل يتم تحديد الشروط وكذلك الحقوق خصوصا الراتب الشهري أما في الجزائر فلا كأن طالب الشغل عندهم كلب أو عبيد تقدم إليهم يطلب المساعدة منهم الشأن شأن كل الشركات الجزائرية فالزمن كفيل ليضع حدا لهم يمكرون في إخوانهم أكثر من مكر بني صهيون بالفلسطنيين ويحسبون أنهم مسلمون.حسبنا الله و نعم الوكيل فيهم (منافقون)