لو سمحت انا فى عذاب كبير وارجوكم افتونى عشان ارتاح انا شخص كثير الشك فى اى حاجه وممكن اقعد بالساعات على موضوع صغير ابحث كتيرا جدا واكرر البحث كل شويه وكان عندى وسوسه بسب للذات الالهيه(استغفر الله العظيم) والحمد لله ده معتش موجود من زمان وبعد ما كتبت كتابى حصلت بينى وبين زوجتى مشكله فى الهاتف وبعد ما قفبت الخط كنت بتكلم بصوت عالى واشتم وبعد سهوت لثوانى معدوده ومحستش الا وانا بقول لفظ الطلاق بصوت منخفض جدا ومش فاكر كان انتى طالق او طالق وبعد ما قولت الكلمه دى قعدت احاول افكر طلعت منى ازاى وانا اصلا مش عاوز كده ولا حتى بفكر فى كده ولا نويت اتلفظ باللفظ ده واستفتيت واتقالى لا يقع وعشان احتاط كان بينا خلوه صحيحه وقولت راجعت زوجتى والحمد لله عيشنا سوا وكان كل حاجه كويسه لحد ما عرفت بما ييمى بكنايات الطلاق ومن ساعتها حياتى جحيم معنتش حتى عاوز اكلم مراتى لاقولها حاجه وحصل موقفين اول موقف فى مشاده بينى وبين زوجتى قولتلها عاوزه تمشى امشى الباب يفوت جمل ده اللى انا فاكره وده كان رد فعل على كلام منها وبعد ما قولته حسيت ان حاجه اتزرعت جوايا بتقولى نيتك الطلاق وانا اصلا معنديش رغبه فى ده ولا حابب ده ازاى تكون دى نيتى وبعدها برضه حصل موقف تانى زوحتى قالتلى كل واحد يعيش لنفسه قصدها الخصام فقولتلها ماشى وانا قولت كده عشان مردش بلفظ واشك فيه بس بعدها بدأت اخاف وافتكر ليكون قصدى حاجه تانيه حتى كلمه مع السلامه فى نهايه الاتصال بقيت اخاف منها افتونى بالله عليكم فى الثلاق مواقف دول